مساحة إعلانية
سيرة ذاتية
من قلب صعيد مصر، من سوهاج – المراغة، خرج صوتٌ لا يُشبه سواه... صوتٌ ناعم كأنغام النيل، صلب كصخور الجبل، حالم كغيمةٍ فوق أرضٍ عطشى.
إنها إيمان محمد عبد الحميد عطيفي، المعروفة في الوسط الأدبي العربي باسمها اللامع إيمان العطيفي، وبلقبها الذي صار علامة في المحافل الثقافية: "همسات جنوبية".
بدايات تشبه القصيدة .
تخرّجت في إعلام – قسم صحافة وإذاعة وتلفزيون من جامعة الأمم المتحدة، لكنها لم تكتفِ بمخاطبة الناس عبر المايكروفون أو الكاميرا… بل اختارت أن تخاطب قلوبهم بالحبر.
منذ أول نص نشرته، أدرك النقّاد أن أمامهم قلما يكتب من رحم الجنوب ومن عمق الإنسان.
رحلة نشر لا تعرف الحدود
نشرت إيمان العطيفي أعمالها في كبريات المنابر الأدبية العربية:
مجلة الهلال المصرية
بوابة إبداعات أخبار اليوم
جريدة منبر التحرير
صوت أسوان
جريدة الجمهورية
مجلة العربي (الكويت)
المجلة العربية (السعودية)
جريدة الإخبارية (العراق)
بالإضافة إلى مئات الصحف الإلكترونية والملاحق الثقافية في العالم العربي.
كل نص كانت تكتبه كان يفتح أمامها بابا جديدا إلى جمهورٍ جديد… حتى غدت واحدة من أبرز الأصوات النسائية في الشعر العربي الحديث.
الجوائز والتكريم
حصدت العديد من الجوائز الأدبية الدولية والعربية الإلكترونية، تقديرا لأسلوبها الفريد الذي يجمع بين دفء العاطفة وعمق الفكرة وجمال الصورة.

أعمالها الأدبية
الدواوين الفصحى
حانة الأشواق
شجر الصحارى
آخر ليلة
هو ليس لي (قيد الطباعة)
الدواوين العامية
التعويذة
ليالي الجبل
ليلة بعمري
رباعيات العطيفي (فن الواو)
الروايات والمجموعات القصصية
أشباح لا تموت (رواية)
أنا الأعمى (مجموعة قصصية – تحت الطبع)
بيت الولايا (رواية – تحت الطبع)
بصمتها في المشهد العربي
إيمان العطيفي ليست مجرد كاتبة بل حالة شعرية وإنسانية كاملة. تمزج بين أنوثة الكلمة وصلابة الفكرة، وبين روح الجنوب وامتداد الشرق.
قصائدها تُترجم بسهولة إلى أي لغة لأنها تكتب عن الإنسان في جوهره — عن الحب والخذلان والكرامة والإصرار على أن للحلم صوتا لا يُسكت.
صوتها إلى العالم
يصفها النقاد بأنها
“امرأة تكتب بصدق يكفي لأن يُشعل قارة من المشاعر.”
ويقول عنها أحد الشعراء العرب:
“إيمان العطيفي هي الهدوء الذي يسبق العاصفة… ثم تتحول إلى العاصفة نفسها.”
