مساحة إعلانية
يتذكر معظمنا لحظة ندمنا عليها، حين قلنا أو فعلنا شيئًا غير اخلاقي تجاه شخص آخر، وربما وُجّهت إلينا اتهامات بسببه.
كيف يمكننا أن نحاول إصلاح ذات البين مع الشخص الذي أذيناه؟
«« الادعاء بأن رجال الشرطة يقومون بتلفيق قضايا واقتحام المنازل يظهر عادةً في النقاشات حول انتهاكات حقوق الإنسان، وهو يحمل معاني خطيرة..
ولكن عندما ندقق نجد أن هناك تجني علي رجال الشرطة فهم يعملون وفق القانون ولكن جمعيات حقوق الإنسان والمنظمات إياها تعشق التلفيق.
«« في القانون، الأصل أن الشرطة لا تقتحم منزلًا إلا بوجود إذن تفتيش من النيابة أو القاضي.. (الحق في الحرية، الخصوصية، والمحاكمة في القانون، الأصل أن الشرطة لا تقتحم منزلًا إلا بوجود إذن تفتيش من النيابة أو القاضي.
«« كشف ملابسات مقطع فيديو تم تداوله بأحد الحسابات الشخصية بمواقع التواصل الإجتماعي تضمن إدعاء أحد الأشخاص بقيام رجال الشرطة بإقتحام منزله وتلفيق قضايا لأشقائه بالقاهرة.
«« بالفحص تبين قيام عاطل “له معلومات جنائية” مقيم بدائرة قسم شرطة ثالث مدينة نصر “تم ضبطه” بتصوير مقطع الفيديو المشار إليه حال مرور قوة أمنية لملاحظة الحالة بجوار مسكنه، والإدعاء “علي غير الحقيقة” بتعليق صوتي بإقتحام رجال الشرطة منزله وتلفيق قضية لأشقائه ..
«« كما أمكن ضبط القائم بنشر المقطع علي مواقع التواصل الإجتماعي عاطل “له معلومات جنائية”) ، وضبط بحوزتهما سلاح ناري “فرد خرطوش”، و كمية من مخدر الحشيش..
«« وبمواجهتهما أقرا بقيامهما بتصوير ونشر مقطع الفيديو المشار إليه، في إطار النكاية بالأجهزة الأمنية لكونهما من العناصر الإجرامية ولتحقيق نسب مشاهدات عالية.