مساحة إعلانية
قَطرين تلاته يعدُّوا في دماغي
الوقت كان لاغي
خَبَطَتني شمس الانتظار في الليل
ف غرِقت لمَّا عشِمت في فراغي
شَنكَلت باب الدنيا بضلوعي
فتَّشت في قديمي
سنِّيت ضوافرى نَبَشت في رديمي
حَاوَلت ترميمي
فَ جرحني عضم الذكريات حنِّيت
كعبلني قلبي ف قُلت يا صداغي
خجلان برغم زفيرى في حيطاني
م الوِحده بأغزل هَمِّي في خيطاني
البوصله ليه تُزغر محاوطاني؟!
دا خَط غيرى ولا خط آني
كل اللي بعدى سَبقني خطَّاني
مضَّاني غَصب ف أصل مع كربون
فَ مَضَغت كل ما قُلته في بلاغي