مساحة إعلانية
هل فتشت يومًا في دفتر أوراق أيامك عن الأهداف التي كنت تسعى إليها؟ وهل وجدت في صفحات أوراقك بأنك تقبلت الحياة بكل ما فيها؟
الناس هم الحياة، هي سلسلة من ذكريات وتجارب ودروس نتعلمها على مدار الطريق.
فهل التقيت بأشخاص غيرو مسار حياتك؟ هل نموا أحداثك غير متوقعة؟ هل أختبرت مشاعر لم تكن تتخيلها؟
ولكن ما يبقى معناه هو ما نتعلمه من هذه التجارب مما نستخلصه من حكمة وتجعلنا أقوى وأكثر في الحياة.
هل تأملت يومًا أن تجد في صفحات أيمك ما يلهمك ويحفزك على الاستمرار في هذه الرحلة بكل ما فيها من تحديات.
ما يجعلك أكثر قوة وإصرار لتحقيق أحلامك.
كل فرد فينا هو كاتب قصته ومخرج حياته ومنتج نجاحاته. وهو الذي يسلط الأضواء على نفسه.
هل تأملت في تحقيق أهدافك؟ هل هي تهدف إلى مساعدتك على فهم الحياة أم تقبلها بكل ما فيها، مايلهمك ويحفزك على الاستمرار.
لكل فرد فينا بصمة حضور تحمل في طياتها حكمة ونور، تجعلك ترى الحياة بعين الاعتبار.
هل سبق لك أن فكرت يوماً في وجهة نظرك؟ ماذا تريد؟ لماذا أنت هكذا؟ لماذا لم تصل إلى ما تريده؟ هل هذا بسبب فتور عزمك؟ أم بسبب شيء آخر كنت تبحث عنه ولم تجد له جوابًا؟
هل تأملت يومًا في الأسئلة التي طرحتها على نفسك، وكنت أنت الجواب لكل سؤال فيها؟ لماذا أضعت ذلك الجواب، وأنت عنوانه ومقصوده
إلى متى ستبقى مكتوف الأيدي، وأنت معنى الحياه؟ متى ستحرك إبداعك، وأنت رمز الإبداع؟ الحياة لا تنتظرك، أن لم تقم الآن. ستمضي الحياة عندك، ولن تترك أنت أثرًا بها.