مساحة إعلانية
في عمق الكلمات تلألأ حكمة الحياة من ألوان أزهارها المهداة إلى إلى قلبك
فهل استثمرت أنت هذه الألوان؟ هل رسمت لوحتك أنت بألوانك؟ وبأسلوب كلماتك الجميلة؟
من يركز على ذاته لا يحتاج أن يتوسل اهتمامًا أو فرصة من أحد.
كلما غذيت أفكارك بطموح إرادتك، ستزهر غدًا أمام من ظن أنك لن تصل.
كن أنت الحياة، تحلو بك الأيام زهوا بإرادتك.
من لا يتقن فن الكلمات لا يجيد لغة الحياة.
من لا يفهمك لا يعرف كيف يحبك.
المتفهم يسبق الحب بدرجات.
ثمة نوافذ صغيرة في أرواحنا تطل على لحظات دافئة، على وجوهنا لنرى ضوءًا لا ينطفىء مهما اشتد الليل.
بعض النوافذ تذكرنا أن للحياة وجهًا مبتسمًا ينتظر أن تلتفت إليه فقط.
مهما كان عدد الرسائل التي تصل لك من الحياة، هناك درس من ألوان الحياة. فكل لحظة تمر عليك هي لون من ألوانك أنت فختر اللون الذي يناسبك. لتكون قراءتك واضحة في نفسك.
وفي النهاية، تذكر أن الحياة لوحة فنية، وأنت الرسام، فاجعلها زاهية بألوانك وحكمتك.