مساحة إعلانية
● لازلت متواصلاً مع قصة نجاح بنك أبوظبي الأول- مصر برئاسة الخبير المصرفي محمد فايد «رجل النجاح».
● انتهيت العدد الماضي من سرد قصة الإضافة التي يقدمها المستثمر الإماراتي عند دخوله السوق المصرية.
● وأواصل تناول قصة جديدة من قصص النجاح التي أضافها فايد رجل النجاح الي بنك أبوظبي الاول مصر وهي أن بنك أبوظبي الأول- مصر مدرسة مصرفية.
● أكد فايد علي أن بنك أبوظبي الأول كانت له بصمة منذ اليوم الأول لدخوله السوق المصرية في شكله الجديد، مع مرور السنوات ستكون للبنك مدرسة خاصة، تتميز بالاستمرارية والتنوع والواقعية في التعامل، وهو ما يتطلب مجموعة من العوامل علي رأسها شهادة ثقة العميل والمساهم والدولة والعاملين في المؤسسة.
● قال أهم ما يدعم أبوظبي الأول ليكون مدرسة مصرفية يتجه إليها العملاء هي التميز والصدق في التعامل والواقعية والعلاقات الدولية، إذ إن ما يطلبه العميل هو خدمة جيدة، ولكن ما يميز بنك عن آخر هو طريقة تقديم الخدمة ذاتها وتطويعها للظروف في ظل تسارع الأحداث يومًا بعد يوم، فتقديم الخدمة والنصيحة للعميل ومساعدته علي النمو في مصر والخروج به للأسواق الخارجية كل ذلك يعزز مكانة البنك لدي العميل.
● مشيراً وفي ظل سياسة الدولة لزيادة حجم التصدير وفتح أسواق جديدة، فإن دور بنك أبوظبي الأول لا يقتصر علي منح التمويل فحسب، بل يتمثل في مساعدة العميل علي تحقيق مستهدفات الدولة، خاصة في ظل علاقات البنك الدولية وانفتاحه علي الأسواق المختلفة وربط المصدرين المحليين بالمستوردين في الخارج، وهو ما يجعل البنك يشعر بدوره القومي الكبير في خدمة اقتصاد وتنمية البلد.
وللحديث بقية