مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
الوجود هو فرصة، والزمن هو امتداد لا نهائي من اللحظات التي يمكن أن تصنع فيها القرارات. في هذا السياق، يصبح التحرك ضرورة وجودية، حيث يتعين علينا أن نختار بين الانتظار والتحرك، بين الركود والتقدم. علينا أن نفهم كيف يمكننا أن نصنع فرصنا بأنفسنا، ونحقق أهدافنا في ظل الظروف المتغيرة باستمرار.
١/ أن لم تتذوق مرارة الصبر لم تعرف لذة الانتصار.
٢/ لا تلُم نفسك على مامضى، عش الحاضر، فأنت تعيد تشكيل ماضيك و مستقبلك في آن واحد.
٣/ تَبَنّ أفكارك كقناعة راسخة، تُرسخ في أعماقك وتُشكل موقفًا جادًا يُلهم حياتك.
٤/ تميزك الحقيقي لا يعني أن تكون خارقًا، بل أن تتقن ما يراه الآخرون بسيطًا.
٥/ مفتاح ثراك هو في داخلك، متى ما عثرت عليه عرفت حقيقتك، فأنت صاحب مشروع عظيم يجب أن تؤديه.
٦/ إذا أحببت نفسك سعيت إلى مجدها.
٧ الحظ هو من تصنعه أنت لنفسك، لا الصدف ولا المسميات التي تندب بها حظك. فهو علاقة بصرية بين سيرتك الداخلية وقيمتها عندك. لكل منا له ميزة خاصة لا تشبه أحد.
٨/ أختر بثقة ما تريده وسيمثل لك الواقع بإعادة ترتيبه.
٩/ حرر وعيك بأن تكون أنت الضحية، تخلص من وهمها. أترك الاستضعاف والشكوى، أنت صاحب يقين خلقت لتكون حرا، وليس لتكون عبدا لمخاوفك.
١٠ / أغتنم فرصة، الصقوط فهي أساس لبناء سلم النجاح وتقوية مسعاك.
١١/ أهم الأولويات في الحياة هي أن تتخذ خطوة تصلك إلى بر الأمان الذي تنتمي إليه.
١٢/ الحياة لحظات، وكل لحظةٍ فيها فرصةٌ للتجديد والتحرر. إذا زارك الفرج يومًا فافتح له كل نوافذ روحك، واستقبله بكل ودّ ومسالمة، ففي تلك اللحظة تُختصر أعمارنا، وتتجلى فيها معاني الحقيقة للحياة. نجد أنفسنا في حالةٍ من الوفاق مع الذات، ومع أفكارنا، ومع كل ما هو موجود. ونجد ذواتنا في انسجام تام مع نبض الكون.
أنت فلسفة الوجود وجوهرها
وأنت عمران البلاد وزدهارها
أنت فرص الاستثمار وجودها
وسرها المستهدف في أوطانها
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
