مساحة إعلانية
البلح والحل البسط في حفظ حقوق المزارع المصري من ري ،وتسميد،وكرامة ،وتلقيح ،ودلاولة،وتظميط، وقطيع،وتلييف وكذا حفظ حقوق التجربة الرائعة التي تظهر في شكل فتح الأهالي الكرماء من الشباب والكبار مجموعة من المصانع والشركات الخاصة ليس لها من هم إلا تصنيع وتسويق منتجات ذات جودة عالية والتاريخ يؤكد إسمه بلح الوادي الجديد
إن هذه البلاد المباركة تحتاج إلى صاحب القلب الكبير والعدل والمساواة بين أسرة واحدة من أبناء بلادنا الحبيبة واحات الوادي الجديد وهي أسرة المزارعين وأصحاب المصانع والشركات والتجار ذلك الكيان الذي نتمني من الله تعالى أن يوفقنا جميعا في توضيح أن المزارع هو الأصل الطيب والأساس في زراعة النخيل والتاجر هو الذي يستطيع أن يكون هناك أي إستعداد معين لبيع السلع في المخازن الكبرى أو في التصدير أو في السوق المصري الذي يعرف أهمية هذه الأنواع الجيدة التي تخرج من قطع.بضم القاف أي بساتين النخيل في كل مكان ينتمي إلى واحاتنا الطيبة المباركة وهذا هو عين النجاح والتوفيق والسداد باذن الله تعالى أن يفهم من أن تكون هناك نجاحات باهرة في مجال التسويق والتصدير والإنتاج شريطة أن يضع التجار المزارعين نصب أعينهم وكذا يضع المزراع التاجر في اهتمامه النبيل بنجاح هذا الكيان المصري العائش في الواحات وأود أن أشير إلى أن هناك مجموعة كبيرة ومتنوعة من الحلول المناسبة في حالة وجود اي شكوى من أطراف موسم الدميرة أن تكون هناك حاجة ماسة إلى التدخل المؤسسي في إنجاح هذا الحدث الأهم في كل مكان في الواحات المصرية والتي تنتصر لفكرة التشجيع المستمر من الحكومة للتجارب الهامة في مجال الزراعة حيث تحتل المركز الاول على مستوى العالم أجمع مصر المحروسة في ريادة تاريخة لإنتاج أجود أنواع البلح في كل لحظة يكون أمل حيث تعاقد اللواء الراحل أحمد مختار محافظ الوادى الجديد مع مجموعة من المؤسسات الحكومية التي يدخل في إطار عملها الاحتياج الفعلي إلي شراء كميات كبيرة من بلح الوادي الجديد الشهير الجميل الذي ليس له أي في أنواع البلح مثيل ولا تستطيع الكلمات وصف قدر حيرة المزارع والحصان في مفازة مهلكة والمفازة في اللغة تعني المهلكة والتي كانت تقال في وصف الصحراء الجرداء ولا يهزم الإنسان العائش في بلادنا العربية بل والعالم كله ينظر إلى نجاحات تاريخة فقد كانت كلمة الملكة ذات أثر نفسي سئ جدا على المفازة وقول الشاعر البسيط المحب لأهل بلاده جميعاً يستوجب العمل السريع في كل لحظة بمفهوم جديد وجميل وأصيل وحقيقي ونبيل هو أن الدميرة هذا العام مفازة مهلكة أو مهلكة يقوز فيها الجميع