مساحة إعلانية
" قُلْ أَتُعَلِّمُونَ اللَّهَ بِدِينِكُمْ " يعني : هل تظنون أنكم تخبرون الله تعالى ؟ من الإعلام والإخبار ، وليس الفعل " يُعَلِّم " هنا من التعليم .
1- الذين جابوا الصخر " تعني : قطعوه وليس معنى جابوا : أحضروا كما هو في العامية.
٢-"فَقَدر عليه رزقه" : الفعل : قدَرَ هنا معناه : ضيَّقه عليه وليس من القدرة .
٣-" أجر غير ممنون" : أي غير مقطوع ، وليس بمعنى المَنٍّ (= المعايرة) .
٤-"فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون": من القيلولة وليس من القول..
٥- "فأمُّه هاوية " : أي رأسه ستهوي في النار وليس المقصود بالأم : الوالدة .
٦-"ويستحيون نساءكم" : أي يتركونهن على قيد الحياة بعد قتل رجالهن بغرض إذلالهن .
٧-"إن تحمل عليه يلهث" : أي تطرده وتزجره وليس من الحمل لان الكلاب لا يُحمل عليها .
٨- "كأنها جان '' : نوع من الحيات سريع الحركة وليس الجنّ .
٩-"ً إذا قومك منه يصِدُّون" :- بكسر الصاد - يضحكون ، وليس من الصدود ...
١٠-"يظنون أنهم ملاقو ربهم" : الظن هنا يعني اليقين وليس الشك
١١-" وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة" : الفتنة الكفر وليس النزاع والخصومة
١٢-"إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم" : المقصود بالذكر هنا : التفكر وليس مجرد ذكر الله على اللسان ومثله في هذا المعنى قوله تعالى: والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا...
١٣- "وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين ". : من القَسَم بمعنى الحلف وليس من القسمة .
١٤-"كأن لم يغنوا فيها" : أي لم يقيموا فيها وليس المقصود : الغنى وكثرة المال.
١٥-"ويتلوه شاهدٌ منه" : يتلوه : أي يتبعه وليس من التلاوة
١٦-" أو اطرحوه أرضاً" : أي ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على الأرض
١٧-"أيمسكه على هون " : أي على هوان وذل وليس على مهل .
١٨-"فإذا وجبت جنوبها" : المقصود الإبل" أي سقطت جنوبها بعد نحرها " والوجوب هنا ليس بمعنى الإلزام .
١٩-"وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون" : المصانع هنا أي القصور والحصون ، وليست المصانع المعروفة الآن .
٢٠-"ولقد وصَّلنا لهم القول" : أي بيّنا وفصلنا القرآن وليس المراد إيصاله إليهم
٢١-"أو يزوجهم ذكراناً وإناثا": من المزاوجة أي يخلق الأجنة من النوعين إناثا وذكورا ، وليس معناه التزويج بععنى النكاح .
٢٢-"وأذِنت لربها وحقت" : أذنت : أي انقادت وخضعت ، وليس معناه : السماح .
٢٣-"لوَّاحة للبشر" أي محرقة للجلد - أي نار جهنم - ، وليس المعنى : تلوح للناس .
٢٤-"وسبحه ليلاً طويلا" : المقصود الصلاة وليس ذكر اللسان .
٢٥-"خلق الإنسان من صلصال" : الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة وليس الصلصال المعروف .
٢٦-"وله الجوارِِ المنشَآت في البحر كالأعلام" : الجواري : أي السفن ، والأعلام هي الجبال وليست الرايات . ومنه قولهم عن شخص : هو عَلَم في رأسه نار : أي جبل عالٍ . وكان من عادتهم إشعال النيران فوق الأرض المرتفعة ليلا ليهتدي المسافرون بالصحراء إلى أن هذا المكان فيه مقيمون يمكن أن يأوي عندهم ليستريح أو يطعم أو يشرب
***
٨-٩_٢٠١٩