مساحة إعلانية
أفتح أبواب الوعي لتكتشف أن هناك أوراقا لم تكتب بعد من قصتك، لتكون على معرفة بأنك أنت المنتج لإخراجها، وأنت بطل الأحداث فيها.
هل بدأت بكتابة قصة حياتك؟ أم مازلت تنتظر شيئا يدفعك لكتابتها ؟
*الطاقة لا تكتب بل تُوجّه.
*أنت لست ضحية الأحداث بل كل شيء يتغير لحظة ما تعترف بأنك من صنعته بأختيارك.
*تذكر بأنه أنت من يكتب سيناريو حياته بإخراجه.
*الحياة ليست راحا بل مختبر للوعي، كل ما تختبره يمكن استدعاؤه للعقل.
*عقلك الواعي هو يستطيع تصميم واقعه حتى في أثناء النوم.
*أبدا صباحك بنية صافية، وراقب كيف تتناغم ساعتك.
*أفكارك تستجيب لما يهمس لها بأنه عازم لتحقيقها.
*كل فكرة منك تبعث ترددا، وكل تردد يرسم مصيرك، فارقب أفكارك بعناية فائقة.
*اسعى خلف ما يشبهك فالنجاح حين ترتفع ذبذباتك ترفع حياتك كلها.
*أفكارك هي مستوى طاقتك وانعكاس لاهدافك بتلقاءيتها.
أكتب صفحات جديدة، وابدا فصلا جديداً ،لتبدأ رحلتك نحو المستقبل الذي اخترت كتابته بمخيلتك.