مساحة إعلانية
● الحديث لازال متصلاً حول قصة نجاح بنك أبوظبي الأول- مصر برئاسة الخبير المصرفي محمد فايد رجل النجاح.
● انتهيت العدد الماضي من سرد قصة قيام بنك أبوظبي الأول مصر زيادة إقراض الشركات الصغيرة والمتوسطة.
● وأواصل تناول قصة جديدة من قصص النجاح التي أضافها فايد إلي بنك أبوظبي الأول مصر وهي نجاح البنك في الوصول بالعمليات البنكية الرقمية إلي أكثر من ٦٠٪.
● أكد محمد عباس فايد الرئيس التنفيذي، والعضو المنتدب لبنك أبوظبي الأول - مصر، أن البنك نجح في الوصول بالعمليات البنكية الرقمية إلي نحو ٦٠٪ من إجمالي عمليات أبوظبي الأول مصر، ونسعي لزيادتها خلال الفترة المقبلة.
● أشار فايد إلي أن بنك أبوظبي الأول كانت له بصمة منذ اليوم الأول لدخوله السوق المصرية في شكله الجديد، ومع مرور السنوات ستكون للبنك مدرسة خاصة، تتميز بالاستمرارية والتنوع والواقعية في التعامل، وهو ما يتطلب مجموعة من العوامل علي رأسها شهادة ثقة العميل والمساهم والدولة والعاملين في المؤسسة.
● لفت إلي أن أهم ما يدعم أبوظبي الأول ليكون مدرسة مصرفية يتجه إليها العملاء هي التميز والصدق في التعامل والواقعية والعلاقات الدولية، إذ إن ما يطلبه العميل هو خدمة جيدة، ولكن ما يميز بنك عن آخر هو طريقة تقديم الخدمة ذاتها وتطويعها للظروف في ظل تسارع الأحداث يوماً بعد يوم، فتقديم الخدمة والنصيحة للعميل ومساعدته علي النمو في مصر والخروج به للأسواق الخارجية كل ذلك يعزز مكانة البنك لدي العميل.
وحول تقارب البنك مع سياسة المجموعة قال «فايد» بالفعل تقاربت طريقة عمل البنك في مصر مع المجموعة الأم كثيراً، في سياسات وإجراءات العمل، خاصة أن المجموعة تحظي بتصنيف ائتماني من بين أقوي التصنيفات الائتمانية المشتركة لأي بنك في منطقة الشرق الأوسط، إذ يأتي في تصنيفات عالمية في التصنيف AA3 بتصنيف موديز، وAA- بتصنيف ستاندرد آند بورز «S&P» وAA- بتصنيف فيتش.
● نوه بأن المجموعة تتابع عمل البنك في مصر بشكل مستمر لتوحيد إستراتيجيات عمل البنك مع المجموعة، مع مراعاة الفارق بين الخدمات الرقمية في مصر والإمارات، وهو ما نسعي إليه خلال الفترة المقبلة عبر رقمنة العمليات داخل البنك لتحقيق راحة ورفاهية العميل بشكل أساسي.