مساحة إعلانية
بساطة عميقة وعمق بسيط ووعي فائق
عمي الحاج معاذ اسماعيل معاذ نائب الوهاب نائب الواحات الاشهر والذي يجي ذكره الى وقت كتابه هذه الكلمات حيث تستحضر الجماعه الشعبيه المصريه بطلا شعبيا نزل من على حماره الى رحله الى المجر وكان هذا المزارع الواحات الحر عبقريا في حل المشكلات من كان له ود معه اضحكه اضحكه ثم قال له بلهجه اهل الواحات امضي ايوه هنا هو وقد كان يعرف مكان امضاء المسؤول الزعيم الراحل محمد انور السادات كما حكى الحج كما حكى الاستاذ الكبير ابراهيم خليل في صالون المثقفين بقاعه كبار الزوار بمكتبه مصر العامه وقد كان ذلك بعد الثوره ف رحت جمعت الاحبه من المثقفين الكتاب واصحاب الراي ومن يعشق تراب مصر الطاهر في واحاتها المباركه قال للاستاذ ابراهيم خليل انه في استراحه الرئيس التقى الحاج معاذ بجلبانه بجلباب الوحاتي الشهير وهو يقول له يقول له بلهجتي اهلها اهل الواحات
يا ابراهيم انضر واسمع واتعجب بعد شويه لقيت الزعيم الراحل محمد أنور السادات داخل علينا ومعاه مجموعة من أخص أصدقائه ومعه شب صغير من البقر مسعد إلي الذهاب إلى الغيط الشرقية أو الحرابوة شرق في الصفاحة أو في شونة ناس معاذ في رحاب المحبة والمودة التي يقدمها المرحوم الحاج عمر أبو سمرة
الإنتماء المطلق والوفاء النبيل إلي الإنسان العائش في زمان ومكان الشعراء والكتاب والمثقفين لهو عين شمس الرسالة التي يشقي في صمت من يرسلها من أجل سعادة إنسان آخر رسالة الكلمة من فرط المحبة والمودة والتقدير والاحترام الذي يحمله الشاعر لأهل بلاده قررت أن يكون هناك من يرى حقيقة أن الشخصية الكامنة وراء هذا الجمال الذي يحمله أداء مواطن مصري من الخارجة يعرف الجميع أن الكتابة طريق العلاء والسمو والأمل والحلم والرسالة والأهداف أهمها إجراء إصلاحات جذرية في كل شيء جميل لم يعد جميلاً في واحة الداخلة والخارجة كان في السابق في كل مكان ينتمي إلى واحاتنا الطيبة محاولة متواضعة للغاية تقول إن هذه الأرض ملك لفلان أو علان.... مصري نادر النقاء عاش في كل لحظة من لحظات حياته يفكر في أهل الوادي الجديد المصرية العريقة يتعلم من نشاط إنساني يقوم به الأهالي الكرماء قبل ظهور الحضارة الفرعونية بعشرات الآلاف من السنوات الحاج معاذ إسماعيل معاذ نائب الواحات المصرية الذي يمتلك القدرة على حل المشاكل في بساطة عميقة وعمق بسيط ووعي فائق كأن الأهالي يعرفون أن تكون هناك ظاهرة إنسانية صادقة متجردة تستحق كل الشكر والتقدير والاحترام والمحبة الصادقة في الماحة إلي صورة ممكنة للتعبير عن جمال وبساطة ووعي فائق يمتلكه أهل مصر في واحاتها العبقرية