مساحة إعلانية
يعيش الكيان الصهيوني حالة من الرعب، إثر التهديد والوعيد الإيراني بالانتقام من الكيان المحتل، إذ تتهم إيران إسرائيل بالمسئولية عن تفجير سفارتها في دمشق.
والغريب أن العالم الذي يُنادي باحترام الدبلوماسية لم يدن تفجير السفارة، وكأن السفارات الأوروبية والأمريكية فقط هي التي يجب أن تحترم وتكون تحت مظلة ولواء القانون.
ولأن إسرائيل تعرف جريمتها جيدًا، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية في خبر عاجل، بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يترأس اليوم مشاورات مع وزير الدفاع وكبار قادة الأمن تحسبا لهجوم إيراني محتمل.
وقالت صحيفة بوليتيكو إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تتوقع أن يأتي الرد الإيراني على إسرائيل ربما في نهاية هذا الأسبوع، وأكدت أن إيران تعد خططها لتوجيه ضربة انتقامية كبيرة ضد إسرائيل عبر هجوم جوي أكبر من المعتاد خلال الأيام المقبلة.
وأضافت الصحيفة الامريكية، أن الهجوم الإيراني على إسرائيل قد يتضمن صواريخ وطائرات مسيرة والهجوم الإيراني المحتمل على إسرائيل يستهدف إرسال رسالة إلى تل أبيب وليس إشعال حرب إقليمية تجبر واشنطن على الرد.
ولأن الجريمة كبيرة، والانتقام قادم لا محالة، نصحت فرنسا رعاياها بالامتناع عن السفر إلى إيران وإسرائيل ولبنان والأراضي الفلسطينية.
وقالت صحيفة بوليتيكو إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تتوقع أن يأتي الرد الإيراني ربما في نهاية هذا الأسبوع، وأكدت أن إيران تعد خططها لتوجيه ضربة انتقامية كبيرة ضد إسرائيل عبر هجوم جوي أكبر من المعتاد خلال الأيام المقبلة.
وأضافت الصحيفة الامريكية، أن الهجوم الإيراني على إسرائيل قد يتضمن صواريخ وطائرات مسيرة والهجوم الإيراني المحتمل على إسرائيل يستهدف إرسال رسالة إلى تل أبيب وليس إشعال حرب إقليمية تجبر واشنطن على الرد.