مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
كتب: مرتضي العمده
المورنجا هذه النبته الساحرة كما يلقبونها في أمريكا ... هو نبات وضع الله سبحانه وتعالي خصائص يتفرد بها وأول من أدخل هذا النبات إلي مصر هو الأستاذ الدكتور أبوالفتوح محمد بالمركز القومي للبحوث ونجحت زراعته في مصر واستطاع الدكتور أبوالفتوح محمد رحمه الله أن ينشيء قسم كامل أسمه قسم المورينجا بالمركز القومي للبحوث الذي قام بانتاجه وبيعه للجمهور في صورة أوراق وبذور ومستخلص وزيوت وشاي وصابون وكبسولات هذا في مصر ... أما في أمريكا فقد انتجوا منه كل ما سبق ولكن أضافوا عليهم انتاج شيبسي وبوزو للاطفال ومشروب طاقة وأدخلوه في كثير من منتجات الأطفال أما في الهند بلد المنشأ فهي تدخل في كل شيء تقريبا يستخدمونه وفي أفريقيا جابو من الآخر فقاموا بطبخها بديلا عن نبات الملوخية لأن أوراقها تشبهها وهي أشهي من السبانخ في كل الأحوال.
في مصر أصبح هناك مساحات تزرع من المورينجا وتحديدا في الغردقة والوادي الجديد والواحات الداخلة والخارجة، وسيناء، والعريش، والساحل الشمالي والقاهرة والمركز القومي للبحوث في الدقي هو الآمن لك إذا أردت الشراء والتعامل مع المورينجا من أجل صحة أفضل وهذا ليس إعلان للمركز لأنه لايحتاج إلي إعلانات فهو المركز الأول في الشرق الأوسط في البحوث كل ما يخص الإنسان .
هناك مورينجا إنتاج شركات قطاع خاص وقد تفاجيء إن محلات السوبر ماركت الكبيرة تجد بها مورينجا مستوردة والنصيحة دعك من عقدة الخواجا وإذهب للمركز القومي للبحوث بالدقي وقل لأمن البوابات أنا ذاهب لقسم المورينجا وحين تصل إلي هناك تعامل وأسأل وتساءل وأعرف المعلومات ولاتنسي أن تقرأ الفاتحة للدكتور أبوالفتوح محمد الذي ادخل هذا النبات إلي مصر عن تجربة شخصية حدثت معه في إحدي الدول الأفريقية وفشل الأطباء في وصف دواء له إلا أن أحدهم نصحه بالمورينجا ولأن الغريق يتعلق بقشاية فعلها أبو الفتوح وشفي مما كان يعانيه فقرر إدخال النبات لمصر ليكتب في ميزان حسناته.
المورينجا كانت تزرع في مصر أيام الفراعنه ولكن ذهب الفراعنه وأخذوا معهم المورينجا والقصة الموثقة تقول استخدمها الفراعنة في التحنيط، وذلك ما تمكن علماء الآثار بالقرن التاسع عشر من اكتشافه حينما حللوا المواد المستخدمة في التحنيط لدى الفراعنة فوجدوا أنها تشبه تمامًا مكونات شجرة المورينجا.
وتعد المورينجا ضمن الأشجار التي اهتم تحتمس الثالث فوضعها في حديقته بعد أن جاء بها ضمن بعض النباتات من حملته على الشرق الأدنى القديم وذلك ما أوضحه كونها ضمن الأشجار الموجودة بمعبد الكرنك.
واستخدم الفراعنة زيت المورينجا في التعطير لما له من رائحة زكية حسب ما ورد في الرسالة الأولى من سلسلة رسالات الحضارة المصرية في العصر الفرعوني للدكتور يوسف نيازي.
قم بعمل عصير المورينجا فهو مشروب أخضر ينقي الجسم من السموم والعصير يصنع من أوراق شجرة المورينجا والتي يطلق عليها الشجرة المعجزة فهو غني بالعناصر الغذائية وله العديد من الفوائد الصحية.
الخبراء يقترحون أن تتناوله يوميًا في الصباح على معدة فارغة نظرا لفوائده المتعددة ومنها:
أفضل علاج منزلي لعلاج الانتفاخ والحموضة
ومؤخرا نشر موقع تايمز اوف انديا وقال في تقرير مطول: بدء يومك بكوب من عصير المورينجا يعمل بشكل ممتاز كمنظف طبيعي للجهاز الهضمي وتناوله على معدة فارغة يساعد على تنظيف الجهاز الهضمي وتنظيم حركة الأمعاء وتخفيف مشاكل مثل الانتفاخ والإمساك.
أما بالنسبة لأولئك الذين يريدون إنقاص الوزن فإن عصير المورينجا يعد إضافة جيدة للنظام الغذائي.. يساعد شرب هذا المشروب الأخضر المزيل للسموم على معدة فارغة في التحكم في الرغبة الشديدة في تناول الطعام وإدارة عملية التمثيل الغذائي ودعم فقدان الوزن الصحي.
أما إذا كنت تعاني من مشاكل البشرة فحاول أن تبدأ يومك بكوب من عصير المورينجا تناوله يوميًا على معدة فارغة يمكن أن يحسن مرونة الجلد ويقلل الالتهاب ويحارب علامات الشيخوخة كما أنه غني بالفيتامينات ومضادات الأكسدة التي يمكن أن تساعد بشرتك على التوهج بشكل طبيعي.
إذا كنت من الأشخاص الذين يستيقظون وهم يشعرون بالتعب فتأكد من إضافة هذا المشروب المذهل إلى نظامك الغذائي الصباحي... يحتوي عصير المورينجا على عناصر غذائية أساسية وأحماض أمينية مما يساعد على إزالة السموم وتوفير دفعة طبيعية من الطاقة دون الكافيين.
تناول ماء المورينجا يوميًا على معدة فارغة يمكن أن يساعد في إدارة أعراض مرض السكري والحفاظ على مستويات صحية من الأنسولين.
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
