مساحة إعلانية
ناديتك ، ناديت بلادي
يا شجرة زيتون نبتت
بالدهن لتكرم أولادي
و وقفت أمامك مستلما
بيدي روحي علما علما
ظلا و ضياء لفؤادي
أنا منك ، على ثغرك دهشه
منذ علاه النحل فهشه
رفقا برحيق الميلاد
فإذا حان مخاض الرؤيا
و السعد طوى الحزن ليحيا
منك الأمر يرد النهيا
بين مراد و استبعاد
أغرق وحدي، من ينقذني
من يحلل قيدي من بدني
من لو أخطأت يسامحني
غيرك يا ذخري و مرادي ؟